س 6: يقول خليل مطران:
حق البلاد علينا كلُّ تَفْديةٍ ... في الطارئات من الأحداث والأُزُمِ
بالفعل نُكمِله لا القول نُجمِله ... وهل غَناءٌ عن الأفعال بالكَلِمِ؟
نفديك بالمال والأرواح يا وطنًا ... شاعت مآثِرُه الغرَّاء في الأُمَمِ
بالحزم والعزم في حِلٍّ ومرتحلٍ ... وَفَّوْك ما يقتضيه الرعيُ للذِّمَمِ
مَن يستبيحك والآساد رابِضة؟ ... إن الثعالب لا تدنو من الأجَمِ
ما معنى كلمة «غَناء» في البيت الثاني؟