يقول خليل مطران: معرَّة الظلمِ على مَن ظُلِمْ ... وحُكْمُ مَن جار على مَن حَكَمْ وإنَّ ما أُوخِذْتَ زُورًا به ... براءةُ الصدقِ وغُرُّ الشِّيَمْ وما على النور إذا سطَّرُوا ... عليه عيبًا بمِدادِ الظُّلَمْ للاتجاه الوجداني أُسسٌ يقوم عليها، فحدِّد واحدًا منها تُمثِّله الأبيات السابقة.
تنمية الوعي بقضايا المجتمعاعتزاز الإنسان بثقافته ومبادئهالتطلُّع إلى المُثُلِ العُليا من خير وعدل ومساواةاكتشاف الفرد ذاته والنهوض بها