يقول خليل مطران: جَنَّة بانت المكاره عنها ... وهْي بِكْر من الأذى والمحارم إنما أهلها طيورٌ حِسان ... إنْ دعاها الصباح قامت تُنادِم هذه عُزلتي أفرُّ إليها ... من مجال الأسى ومجرى المَظالِم حيث لا عينَ للرياء ولا للْـ ... ـخُبْث أُذْنٌ ولا فم للنمائِم في الأبيات السابقة سمة من سمات شعر خليل مطران، فما هي؟
التأمُّل في الكون وفي أسرار الوجودغلبة الجانب الفكري على الوجدانالاستسلام للحزن والأسى والتشاؤماللجوء إلى الطبيعة وبث الشكوى من خلالها