أيُّ الأبيات الآتية خرج غرض الخبر فيه عن الفخر؟
أنا الحصنُ المَشيدُ لآلِ عبسٍ ... إذا ما شادتِ الأبطالُ حِصْنَاأنا فتنة الدنيا التي فَتَنَتْ حِجا ... كلِّ القلوب فكلُّها في مُغْرَمِأنا الغريبُ بأرضٍ لا أراكَ بها ... الرُّوحُ عندك إن ما سافرَ الجسأنا ابن جَدِّي وقومي السَّادَةُ العَربُ ... وحرفتي ما حَيِيتُ الشعرُ والأدبُ