يقول طَرَفَة بن العبد: وأَعلمُ علمًا ليس بالظنِّ إنَّه ... إذا ذلَّ مَوْلى المرءِ فهُوَ ذليلُ وإنَّ لسانَ المرءِ ما لم تكنْ له ... حصاةٌ على عَوْراتِهِ لَدليلُ وإنَّ امرأً لم يَعْفُ يومًا فكاهةً ... لِمَن لم يُرِدْ سوءًا بها لَجهولُ [مولى المرء: ابن العم – حصاة: عقل] أكثَرَ الشاعرُ في الأبيات السابقة من استخدام أساليب التوكيد، فأيُّ الوسائل الآتية لم يستخدمها؟
المفعول المطلق.النفي والاستثناءإنَّ ولام الابتداإنَّ ولام الابتداء