للتواصل
بيِّن نوع الأسلوب وغرضه في قول الشاعر: ألست ترى شهوات النُّفوس ... تفنى وتبقى عليها الذُّنوبُ إنشائي استفهام، التقرير. إنشائي غير طلبي، التعجب. إنشائي استفهام، النفي خبري، التقرير.
س 1: بيِّن غرض الإنشاء في قول أحمد شوقي: يا قلبُ، لا تجزع لحادثة الهوى ... واصبر، فما للحادثاتِ دوامُ
س 2: يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه): صَبرًا على شِدَّةِ الأَيامِ إنَّ لَها ... عُقبى وما الصَبرُ إِلَّا عِندَ ذي الحَسَبِ أيٌّ من الآتي ليس من وسائل التوكيد في البيت السابق؟
س 3: يقول عزيز فهمي: وابتسمْ للدهرِ وافرحْ للمِحَنْ ... مَيِّتُ الأحياءِ مَن لم يُمتحَنْ وإذا نالَكَ سهمٌ فاستهِنْ ... وتلقَّف ثانيًا لا تَستكِنْ لا تقلْ: أوَّاه مهما أوجعكْ! واقتحِمْ دنياكَ في عزمِ الأسدْ ... إنما المجدُ كفاحٌ وجَلَدْ عانِدِ الدهرَ إذا الدهرُ عَنَدْ ... وابْلُغِ الشوطَ وإن طالَ الأَمَدْ لا يَرُعْكَ الليلُ فاللهُ معكْ! ما الأسلوب الذي آثره الشاعر في الأبيات السابقة؟ ولماذا؟
س 4: يقول الشاعر: أُسَائِلُ أَوراقًا وَيَا لَيْتَ شِعْرَهَاأَتَهْوَانِيَ الحَسْنَاءُ أَمْ لَيْسَ تَهْوَانِي؟ في البيت السابق أسلوب استفهام، فما غرضه؟
س 5: بيِّن غرض الأمر في قول ابن القيسراني: يا صاحِبَيَّ اطوِيَا ليلي مُسامرة ... بمثل ما بي فللعشاق أسمارُ
س 6: يقول الشاعر: أَنا صَخرَةُ الوادي إِذا ما زوحِمَتوَإِذا نَطَقتُ فَإِنَّني الجَوزاءُ ماذا يُفِيد الأسلوب الخبري في البيت السابق؟