يقول البارودي: رجالٌ أُولو بأسٍ شديدٍ ونَجْدةٍ ... فقَولُهُمُ قَولٌ وفِعلُهُمُ فِعلُ إذا غَضِبُوا رَدُّوا إلى الأُفْقِ شَمْسهُ ... وسالَ بدفَّاعِ القَنا الحَزْنُ وَالسَّهلُ ما غرض الشاعر من الاعتماد على الأسلوب الخبري في البيتين السابقين؟
السخريةالفخرالتعجيزالذم