اسئلة درس : الإيجاز والإطناب والعلاقات

«لولا أمي لكنتُ من الضائعين». حدِّد موضع الإيجاز ونوع المحذوف في الجملة السابقة.

يقول «الحسن بن علي» في خطبة له: «إنَّ اللهَ لا مُعَقِّبَ لحكمِهِ، ولا رادَّ لقضائِهِ». ما العلاقة بين الجملة الثانية والجملة الأولى؟

يقول الشاعر ابن مطروح: لا أنتهي لا أنثني لا أَرْعَوِي ... ما دمتُ في قيدِ الحياةِ ولا إذا استخدم الشاعر في البيت السابق الإيجاز بالحذف، فما المحذوف؟ وما تقديره؟

أيٌّ من الآتي ليس به إيجاز بالقصر؟

يقول «أبو نواس»: عَرَمَ الزَّمانُ على الَّذين عَهِدتُهُمبِكَ قَاطِنِينَ وللزَّمانِ عُرامُ [عُرام: أذى وشراسة وشِدَّة]. في البيت السابق إطناب، فوضِّح صورته، وبيِّن الغرض منه.

يقول حافظ إبراهيم في مدح أحد الوجهاء: وإنْ كُنتَ في رَوضٍ تغنَّتْ طُيورُهُ ... وصاحَتْ على الأفنانِ: يحرُسُكَ اللهُ جملة «يحرُسُكَ اللهُ» إطناب غرضه............

يقول الشاعر: ولا يُقِيم على ضَيْمٍ يُسامُ به ... إلَّا الأذلَّانِ: عِيرُ الحي والوَتِدُ ما علاقة قول الشاعر: «عَيرُ الحي والوَتِدُ» بما قبله؟

يقول «أبو تمام»: يَتجَنَّبُ الآثامَ ثُمَّ يَخافُهافَكأنَّما حَسَناتُه آثامُ في البيت السابق إيجاز، فما نوعه؟ وما سر جماله؟

يقول «امرؤ القيس»: فَقلتُ: يمينَ اللهِ أبرحُ قاعدًاولو قَطَّعُوا رأسِي لَديكِ وأَوصَالي في البيت السابق إيجاز حذف، فما المحذوف؟

يقول الشاعر: واصفَحوا عن هَناتِ مَن كان منكم ... رُبَّ هافٍ هَفَا على غَيرِ عَمْدِ ما علاقة الشطر الثاني بالأول في البيت السابق؟

يقول الشاعر: تَزورُ امْرَأً يُعطِي على الحمدِ مالَهُ ... ومَنْ يُعطِ أثمانَ المَحامدِ يُحْمَدِ بيِّن نوع الإطناب في البيت السابق؟

«أكلتُ فاكهة وماء». في الجملة السابقة إيجاز حذف، فما المحذوف؟ وما تقديره؟

يقول «زهير بن أبي سُلْمَى»: ومَن يغتَرِب يَحسَبْ عَدُوًّا صَديقَهُومَن لا يُكَرِّمْ نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ ما علاقة ما تحته خطٌّ في البيت السابق بما قبله؟

يقول الشاعر: لم يُبقِ لي جُودُكَ شيئًا أُؤَمِّلُهُ ... ترَكْتَني أَصْحَبُ الدنيا بلا أملِ وسيلة الإطناب في البيت السابق.......... ،وغرضه .....................

أيُّ العبارات الآتية تعريف للإيجاز؟

يقول المعري: غَيرُ مُجْدٍ في مِلَّتي واعتقادي ... نَوْحُ باكٍ ولا تَرَنُّمُ شادِ ما العلاقة بين كلمتَيْ «مِلَّتي» و«اعتقادي» في البيت السابق؟

يقول العقاد في قصيدته «رجل المرور»: أنا راكبٌ رِجْلي فلا ... أمْرٌ عليَّ ولا ضريبة ما علاقة قول الشاعر: «أنا راكبٌ رِجْلي» بما بعده؟

يقول حافظ إبراهيم على لسان مصر: نظَرَ اللهُ لي فأرشَدَ أبنا ... ئي فشَدُّوا إلى العُلا أيَّ شدِّ ما علاقة قول الشاعر: «فشَدُّوا إلى العُلا أيَّ شدِّ» بما قبله؟

أيٌّ من الآتي تعريف لإيجاز الحذف؟

يقول النابغة الجعدي: المرءُ يرغبُ في الحيا ... ةِ وطولُ عَيشٍ قد يضُرُّهُ تَفنَى بَشاشتُهُ ويبـ ... ـقى بَعْدَ حُلْوِ العَيشِ مُرُّهُ وتَسُوءُهُ الأيامُ حــتَّـ ... ـى ما يرى شيئًا يسُرُّهُ حدِّد وسيلة التوكيد في الأبيات السابقة؟

يقول أحمد شوقي: شبابَ النِّيلِ إنَّ لكم لَصَوْتًا ... مُلَبًّى حِينَ يُرفَع مُستجابَا حدِّد موضع الإطناب في البيت السابق، وبيِّن وسيلته.

يقول شوقي في الزلزال الذي وقع في اليابان: دَنَتِ الساعةُ التي أُنْذِرَ النا ... سُ وحلَّتْ أشراطُها والعلامَهْ قِفْ تأمَّلْ مَصارِعَ القَومِ وانظُرْ ... هل ترى مِن ديارِ عادٍ دِعامَهْ ما العلاقة بين جملة «حلَّتْ أشراطُها والعلامَهْ» وجملة «دَنَتِ الساعةُ التي أُنْذِرَ الناسُ» في البيت الأول؟

«إنَّ الضعيف أمير الرَّكْب». في الجملة السابقة إيجاز، فحدِّد نوعه، وبيِّن سر جماله.

يقول «زياد بن أبيه» في خطبة له: «أيُّها النَّاسُ، لا يمنعْكم سوءُ ما تعلَمونَ مِنَّا أن تنتَفعُوا بأحسنِ ما تسمعونَ مِنَّا». ما نوع الأسلوب في بداية العبارة السابقة؟ وما نوع الإيجاز في العبارة؟

يقول المازني: لبِستُ رِداءَ الدهرِ عشرينَ حِجَّةً ... وثنتين يا شوقي إلى خلعِ ذا البُردِ عزوفًا عَنِ الدنيا ومَن لم يَجِدْ بها ... مُرادًا لآمالٍ تعلَّلَ بالزُّهدِ ما علاقة قول الشاعر: «عزوفًا عَنِ الدنيا» بما قبله، وعلاقة قوله: «تعلَّلَ بالزُّهدِ» بما قبله، على الترتيب؟