للتواصل
«لولا أمي لكنتُ من الضائعين». حدِّد موضع الإيجاز ونوع المحذوف في الجملة السابقة. لولا أمي، خبر. لولا أمي، مبتدأ لولا أمي، صفة لولا أمي، موصوف
س 1: يقول «الحسن بن علي» في خطبة له: «إنَّ اللهَ لا مُعَقِّبَ لحكمِهِ، ولا رادَّ لقضائِهِ». ما العلاقة بين الجملة الثانية والجملة الأولى؟
س 2: يقول الشاعر ابن مطروح: لا أنتهي لا أنثني لا أَرْعَوِي ... ما دمتُ في قيدِ الحياةِ ولا إذا استخدم الشاعر في البيت السابق الإيجاز بالحذف، فما المحذوف؟ وما تقديره؟
س 3: أيٌّ من الآتي ليس به إيجاز بالقصر؟
س 4: يقول «أبو نواس»: عَرَمَ الزَّمانُ على الَّذين عَهِدتُهُمبِكَ قَاطِنِينَ وللزَّمانِ عُرامُ [عُرام: أذى وشراسة وشِدَّة]. في البيت السابق إطناب، فوضِّح صورته، وبيِّن الغرض منه.
س 5: يقول حافظ إبراهيم في مدح أحد الوجهاء: وإنْ كُنتَ في رَوضٍ تغنَّتْ طُيورُهُ ... وصاحَتْ على الأفنانِ: يحرُسُكَ اللهُ جملة «يحرُسُكَ اللهُ» إطناب غرضه............
س 6: يقول الشاعر: ولا يُقِيم على ضَيْمٍ يُسامُ به ... إلَّا الأذلَّانِ: عِيرُ الحي والوَتِدُ ما علاقة قول الشاعر: «عَيرُ الحي والوَتِدُ» بما قبله؟