تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! وردت في الأبيات السابقة كلمتان بينهما محسِّنان؛ أحدهما لفظي والآخَر معنوي، فما هما؟
«أتراحي»، و«مُلتاح».«هَمٍّ»، و«أفراح».«هَمٍّ»، و«هاموا»«جريح»، و«جرَّاح».