يقول إيليا أبو ماضي: كُنْ بَلْسَمًا إن صار دهرُكَ أَرْقَمَا ... وحلاوةً إنْ صار غيرُكَ عَلْقَمَا أَحْسِنْ وإنْ لم تُجْزَ حتى بالثَّنَا ... أيَّ الجزاءِ الغَيْثُ يَبغِي إنْ هَمَى؟ مَنْ ذا يُكافِئُ زَهرةً فَوَّاحةً ... أو مَنْ يُثِيبُ البلبلَ المُترنِّمَا؟ يا صاحِ خُذْ عِلْمَ المَحَبَّةِ عنهُما ... إني وجدتُ الحُبَّ عِلْمًا قَيِّمَا إلامَ يدعو الشاعر في الأبيات السابقة؟
الاستفادة من خبرات الآخَرينالتفاؤل والرد على الإساءة بالإحسان.الاستمتاع بجمال الطبيعة.التأمُّل في الحياة والتعلُّم منها.