يقول أحمد شوقي في قصيدته «ذِكرَى المَولِد»: فعلِّمْ ما استطعْتَ لعلَّ جيلًا ... سيأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابَا ولا تُرهِقْ شبابَ الحَيِّ يأسًا ... فإنَّ اليأسَ يَختَرِمُ الشبابَا وما نَيْلُ المَطالِبِ بالتمنِّي ... ولكنْ تُؤْخَذُ الدنيا غِلابَا وما استعصى على قَومٍ مَنالٌ ... إذا الإقدامُ كانَ لهُمْ رِكابَا ما فائدة تنكير كلمة «جيلًا» في البيت الأول؟
التقليلالتهويلالتكثيرالتعظيم