للتواصل
تعدَّدت الموضوعات الشعرية لدى شعراء مدرسة «أبولُّو»، فأيٌّ من الآتي ليس من هذه الموضوعات؟ المناسبات والمجاملات معاناة عذاب الحياة وظلمها. الاهتمام بالطبيعة الشكوى والحنين إلى الذكريات
س 1: رفرفَ القلبُ بجنبي كالذَّبيحْ ... وأنا أهتفُ يا قلبُ اتَّئِدْ فيجيبُ الدَّمعُ والماضي الجريحْ ... لِمَ عُدْنا؟ ليتَ أنَّا لم نَعُدْ يُشِير البيتان السابقان إلى سمة من سمات شعر جماعة «أبولُّو»، فما هي؟
س 2: يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: ويا صخرةَ العهْدِ أُبْتُ إليكِ ... وقد مُزِّقَ الشَّملُ ما مُزِّقَا أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشهيـ ... ـدِ والشَّيبُ ما كلَّلَ المَفْرِقَا شكا أسرَهُ في حِبالِ الهوى ... ووَدَّ على اللهِ أن يُعتَقَا فلمَّا قضى الحظُّ فكَّ الأسيـ ... ـرِ حنَّ إلى أسرِهِ مُطْلَقَا «المَفْرِق» هو مكان فرق الشعر في الرأس، فما جمعه من الكلمات الآتية؟
س 3: سُمِّيَت مدرسة «أبولُّو» بهذا الاسم نسبةً إلى إله الفن والنور والجمال عند اليونانيين، فما دلالة ذلك؟
س 4: من سمات مدرسة «أبولُّو» حب الطبيعة والولع بها وبجمالها، وكذلك اليأس والتشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان، ولا تعارُض بين السمتين. كيف تُعلِّل ما سبق؟
س 5: ذَوَتِ الصَّبابةُ وانطوَتْ ... وفرغْتُ مِن آلامِهَا إلى أيِّ سمة من سمات شعر جماعة «أبولُّو» يُشِير البيت السابق؟
س 6: إلى أيِّ السمات الفنية لمدرسة «أبولُّو» يُشِير شيوع استخدام الكلمات: «عروس، عيد، جندول، عطر»؟