يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: سألتُكِ يا صخرةَ المُلتقَى ... متـى يجمعُ الدهرُ ما فرَّقا؟ فيا صخرةً جمعتْ مُهجتَيْنِ ... أفاءَا إلى حُسْنِها المُنتقَى إذا الدَّهرُ لجَّ بأقدارِهِ ... أجدَّا على ظهرِها المَوْثِقَا قرأْنَا عليكِ كتابَ الحياةِ ... وفضَّ الهوى سِرَّها المُغلَقَا ما معنى «فضَّ» في البيت الرابع، كما تفهم من الأبيات؟
فتحرفضكتمقَبِل