يقول الشاعر «نسيب عريضة»: ذكرَ الطائرُ الرياضَ فغنَّى ... وتناسى باللَّحن أسرًا وسِجنا نسماتُ الغصونِ هبَّت عليه ... فغدا في هُبوبِها يتثنَّى وتراءَت له الرِّياضُ عليها ... يرفُلُ النُّورُ ما أُحَيلى وأَسنى فتداعت حَواجزُ السِّجنِ والظُّلمةِ ... واليأس حولَه واطمأنا حدِّد مَلْمَحًا من ملامح المحافظة على القديم ظهر في الأبيات السابقة.
الالتزام بالشكل التقليدي للقصيدة.تعدد الموضوعات وتنوُّعها في الأبياتانتزاع بعض الصور من التراث القديمالتأثر بمعاني القدامى وفخامة ألفاظهم