يقول الشاعر «نسيب عريضة»: ذكرَ الطائرُ الرياضَ فغنَّى ... وتناسى باللَّحن أسرًا وسِجنا نسماتُ الغصونِ هبَّت عليه ... فغدا في هُبوبِها يتثنَّى وتراءَت له الرِّياضُ عليها ... يرفُلُ النُّورُ ما أُحَيلى وأَسنى فتداعت حَواجزُ السِّجنِ والظُّلمةِ ... واليأس حولَه واطمأنا ما علاقة: «فغدا في هبوبها يتثنَّى» بما قبلها؟
نتيجةتوضيحتعليلتفصيل