اسئلة درس : الواقعية والشعر الجديد: المدرسة الجديدة

ما السبب في تخفُّف الشعراء العرب من الاتجاه إلى الرومانتيكية والاتجاه إلى الواقعية؟

حدِّد ممَّا يأتي أحد مظاهر التجديد لدى المدرسة الجديدة في المضمون والموضوع.

متى ظهرت المدرسة الواقعية الجديدة؟

أيٌّ ممَّا يأتي لا يصف الوحدة الموضوعية للقصيدة لدى شعراء المدرسة الجديدة؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما معنى كلمة «نخَّار» في الأسطر السابقة؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما نوع الأسلوب «لا تيأسوا من مولدٍ»؟ وما الغرض منه

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما نوع الخيال في قوله: «وهو رمل»، وعلامَ يعود الضمير «هو»؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما العنوان المناسب للمقطوعة السابقة؟

لماذا تخلى شعراء المدرسة الجديدة عن التقيُّد بالقافية الموحدة؟

أيٌّ ممَّا يأتي لا يُعدُّ من مظاهر التجديد في موسيقى الشعر لدى المدرسة الجديدة؟

أيٌّ ممَّا يأتي يُعَدُّ من سمات التجديد في موضوع ومضمون القصيدة لدى شعراء المدرسة الجديدة؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «يا غربة الروح»: يا غربةَ الروح في دنيا من الحجَرِ والثلج والقار والفولاذ والضجرِ، يا غربة الروح، لا شمسٌ فأئتلقُ فيها ولا أُفُقٌ يطير فيه خيالي ساعة السَّحَرِ. نارٌ تُضيء الخواء البرد، تحترقُ فيها المسافات، تُدنيني بلا سفَرِ من نخل جيكورَ أجني دانيَ الثمَرِ نارٌ بلا سمَرِ إلا أحاديثَ من ماضيَّ تندفقُ كأنهنَّ حفيفٌ منه أخيلةٌ في السمع باقيةٌ تبكي بلا شجَرِ. ما معنى كلمة «أئتلق»، كما تفهم من السياق؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «يا غربة الروح»: يا غربةَ الروح في دنيا من الحجَرِ والثلج والقار والفولاذ والضجرِ، يا غربة الروح، لا شمسٌ فأئتلقُ فيها ولا أُفُقٌ يطير فيه خيالي ساعة السَّحَرِ. نارٌ تُضيء الخواء البرد، تحترقُ فيها المسافات، تُدنيني بلا سفَرِ من نخل جيكورَ أجني دانيَ الثمَرِ نارٌ بلا سمَرِ إلا أحاديثَ من ماضيَّ تندفقُ كأنهنَّ حفيفٌ منه أخيلةٌ في السمع باقيةٌ تبكي بلا شجَرِ. ما علاقة قوله: «أجني داني الثمر» بما قبلها؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «يا غربة الروح»: يا غربةَ الروح في دنيا من الحجَرِ والثلج والقار والفولاذ والضجرِ، يا غربة الروح، لا شمسٌ فأئتلقُ فيها ولا أُفُقٌ يطير فيه خيالي ساعة السَّحَرِ. نارٌ تُضيء الخواء البرد، تحترقُ فيها المسافات، تُدنيني بلا سفَرِ من نخل جيكورَ أجني دانيَ الثمَرِ نارٌ بلا سمَرِ إلا أحاديثَ من ماضيَّ تندفقُ كأنهنَّ حفيفٌ منه أخيلةٌ في السمع باقيةٌ تبكي بلا شجَرِ. ما المحسِّن البديعي بين الكلمتين: «ثمر، سمر»؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «يا غربة الروح»: يا غربةَ الروح في دنيا من الحجَرِ والثلج والقار والفولاذ والضجرِ، يا غربة الروح، لا شمسٌ فأئتلقُ فيها ولا أُفُقٌ يطير فيه خيالي ساعة السَّحَرِ. نارٌ تُضيء الخواء البرد، تحترقُ فيها المسافات، تُدنيني بلا سفَرِ من نخل جيكورَ أجني دانيَ الثمَرِ نارٌ بلا سمَرِ إلا أحاديثَ من ماضيَّ تندفقُ كأنهنَّ حفيفٌ منه أخيلةٌ في السمع باقيةٌ تبكي بلا شجَرِ. ما نوع البيان في قول الشاعر: «في دنيا من الحجر»؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «يا غربة الروح»: يا غربةَ الروح في دنيا من الحجَرِ والثلج والقار والفولاذ والضجرِ، يا غربة الروح، لا شمسٌ فأئتلقُ فيها ولا أُفُقٌ يطير فيه خيالي ساعة السَّحَرِ. نارٌ تُضيء الخواء البرد، تحترقُ فيها المسافات، تُدنيني بلا سفَرِ من نخل جيكورَ أجني دانيَ الثمَرِ نارٌ بلا سمَرِ إلا أحاديثَ من ماضيَّ تندفقُ كأنهنَّ حفيفٌ منه أخيلةٌ في السمع باقيةٌ تبكي بلا شجَرِ. ما مصدر الموسيقى الخفية في المقطوعة السابقة؟

أيٌّ ممَّا يأتي يُعَدُّ من سمات التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الجديدة؟

أيٌّ ممَّا يأتي يُعدُّ من نتائج الإسراف في توظيف الرمز والأسطورة لدى شعراء المدرسة الجديدة؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «إلى زوجتي الوفية»: أوصدي الباب فدُنيا لستِ فيها ليس تستأهل من عينيَّ نظرةْ وسوف تمضين وأبقى، أيُّ حسرةْ؟! أتمنَّى لكِ ألَّا تعرفيها آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم ميت الساقين محموم الجبينْ تأكل الظلماءَ عيناي ويحسوها فمي تائهًا في واحةٍ خلف جدار من سنينْ وأنينْ أيٌّ ممَّا يأتي لا يصلح أن يكون جمعًا لكلمة «الجبين»؟

بِمَ صوَّر الشاعر «الظلماء» في قوله: «تأكل الظلماء عيناي»؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «إلى زوجتي الوفية»: أوصدي الباب فدُنيا لستِ فيها ليس تستأهل من عينيَّ نظرةْ وسوف تمضين وأبقى، أيُّ حسرةْ؟! أتمنَّى لكِ ألَّا تعرفيها آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم ميت الساقين محموم الجبينْ تأكل الظلماءَ عيناي ويحسوها فمي تائهًا في واحةٍ خلف جدار من سنينْ وأنينْ ما وسيلة القصر في السطر الثاني؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «إلى زوجتي الوفية»: أوصدي الباب فدُنيا لستِ فيها ليس تستأهل من عينيَّ نظرةْ وسوف تمضين وأبقى، أيُّ حسرةْ؟! أتمنَّى لكِ ألَّا تعرفيها آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم ميت الساقين محموم الجبينْ تأكل الظلماءَ عيناي ويحسوها فمي تائهًا في واحةٍ خلف جدار من سنينْ وأنينْ ما المحسِّن البديعي في الجمع بين كلمتَيْ «تأكل، يحسو»، في الأسطر السابقة؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «إلى زوجتي الوفية»: أوصدي الباب فدُنيا لستِ فيها ليس تستأهل من عينيَّ نظرةْ وسوف تمضين وأبقى، أيُّ حسرةْ؟! أتمنَّى لكِ ألَّا تعرفيها آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم ميت الساقين محموم الجبينْ تأكل الظلماءَ عيناي ويحسوها فمي تائهًا في واحةٍ خلف جدار من سنينْ وأنينْ تعكس الأسطر السابقة إحدى سمات التطوير في المضمون لدى شعراء المدرسة الجديدة، فما هي؟

أيٌّ ممَّا يأتي لا يُعدُّ مبرِّرًا لإسراف بعض شعراء المدرسة الجديدة في استخدام اللغة العامية؟

يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «إلى زوجتي الوفية»: أوصدي الباب فدُنيا لستِ فيها ليس تستأهل من عينيَّ نظرةْ وسوف تمضين وأبقى، أيُّ حسرةْ؟! أتمنَّى لكِ ألَّا تعرفيها آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم ميت الساقين محموم الجبينْ تأكل الظلماءَ عيناي ويحسوها فمي تائهًا في واحةٍ خلف جدار من سنينْ وأنينْ ما المحسِّن البديعي في الجمع بين كلمتَيْ «تأكل، يحسو»، في الأسطر السابقة؟