للتواصل
حدِّد ممَّا يأتي أحد مظاهر التجديد لدى المدرسة الجديدة في المضمون والموضوع. الاتجاه إلى وحدة البيت بدل الوحدة العضوية للقصيدة. استمرار التأثر بالاتجاه الرومانتيكي. الاعتماد على القافية الموحدة تصوير مشاكل الحياة وهموم الناس.
س 1: ما السبب في تخفُّف الشعراء العرب من الاتجاه إلى الرومانتيكية والاتجاه إلى الواقعية؟
س 2: متى ظهرت المدرسة الواقعية الجديدة؟
س 3: أيٌّ ممَّا يأتي لا يصف الوحدة الموضوعية للقصيدة لدى شعراء المدرسة الجديدة؟
س 4: يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما معنى كلمة «نخَّار» في الأسطر السابقة؟
س 5: يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما نوع الأسلوب «لا تيأسوا من مولدٍ»؟ وما الغرض منه
س 6: يقول الشاعر «بدر شاكر السياب» في قصيدة «رسالة من مقبرة»: من قاع قبري أصيحْ حتى تئنَّ القبورْ من رجع صوتي، وهو رملٌ وريحْ: من عالمٍ في حفرتي يستريحْ مركومة في جانبيه القصورْ وفيه ما في سواه إلا دبيبَ الحياةْ حتى الأغاني فيه، حتى الزهورْ والشمس، إلا أنَّها لا تدورْ والدود نخَّارٌ بها في ضريحْ من عالمٍ في قبري أصيحْ: «لا تيأسوا من مولدٍ أو نشورْ!» ما نوع الخيال في قوله: «وهو رمل»، وعلامَ يعود الضمير «هو»؟