للتواصل
من الدول التي طبقت الجزء الخاص بحقوق الأقليات بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي صدر عام ١٩٤٨م ..................
لا تمثل الأقليات الدينية مشكلة في ................
نتج عن التغيرات السياسية في أواخر القرن العشرين ظهور أنواع عدة من الأقليات مثل ...............
أثبت بالأدلة الجغرافية صحة أو خطأ العبارة التالية: كان هناك عدة عوامل مشتركة بين عمليات الاضطهاد العرقي في كل من الولايات المتحدة الأمريكية ودولة جنوب أفريقيا.
ماذا يحدث إذا ...؟ نالت الأقليات كافة حقوقها داخل مجتمع الأكثرية.
يعد القاسم المشترك بين قضيتي التفرقة العنصرية بكل من الولايات المتحدة الأمريكية وجنوب أفريقيا هو أن التفرقة العنصرية مورست من ................
أي الأقليات التالية غير مهددة لتماسك الدول السياسي ...............
تتعدد وتتنوع ثقافات وعادات سكان الولايات المتحدة الأمريكية كأثر ناتج عن ....................
فسر العبارة الآتية جغرافيًّا، مدعمًا بالأمثلة: تعد قوة الأقلية الاقتصادية أكثر تأثيرًا على مركزها من قوتها العددية.
ماذا كان يحدث إذا ...؟ لم يكن هناك وطن محدد جغرافيًّا للأقلية الكردية.
من أسباب عدم التجانس بين سكان بعض الدول ................
تعد مشكلة اللاجئين إحدى المشكلات الناجمة عن ................
تتشابه دول جنوب شرق آسيا وشمال أفريقيا في كونهما .............
من أمثلة الأقليات القومية ..............
قد ينتج عن الدوافع القومية مشكلات اجتماعية مثل .............
أقل الأقليات انتشارًا في شمال أفريقيا ................
بنهاية القرن العشرين أصبحت بعض أجزاء العالم العربي .......... إلى دول أوربا.
هجرة بعض الفلسطينيين إلى دول أوربا وبعض دول الجوار تعد مثالًا لـ...........
تغذي الهجرات الصراعات .............
دلت مشكلة التمييز العنصري في جنوب أفريقيا على أثر ...............
فسر العبارة التالية: للهجرات تأثير كبير على تكون مجتمعات الدول المستضيفة.
دلل جغرافيًّا على صحة العبارة الآتية: للهجرات الإجبارية أسباب متنوعة.
بين صحة أو خطأ العبارة الآتية: تتشابه الآثار الناتجة عن الهجرات غير الشرعية على كل من دول شرق آسيا ودول الاتحاد الأوربي.
ماذا كان يحدث إذا؟ لم تحصل الأقلية القوقازية في جنوب أفريقيا على قوة اقتصادية كبيرة.
ما العلاقة بين؟ وجود وطن للأقلية، واستقرار الدولة.
ما مقترحاتك لـ ...؟ حل مشكلة الهجرة غير الشرعية من دول شمال أفريقيا إلى دول الاتحاد الأوربي.