للتواصل
النهر يشبه مبردًا فلأجل ذا يجلوا (الصدى) . ما تحته خط
عين المحسن البديعى فيما يأتى وبين سر جماله:
استخرج من البيت تورية، وبين سر جمالها:
قال حافظ إبراهيم: وَحَمَّلْتُ إِنْسَانًا وَكَلْبًا أَمَانَةً .. فَضَيَّعَهَا الإنسانُ وَالكَلْبُ حَافِظُ ميز المحسن البديعى فى البيتِ السابقِ.