للتواصل
وصف الغلام وفد الحجاز بوفد الشكر والسلام.
زجر الخليفة الحسن بن الفضل عندما أراد أن يتكلم.
دخل الحسن بن الفضل على أحد الأمراء.
(فإذا منح الله عبده لسانًا لافظًا وقلبًا حافظًا فقد أجاد له الاختيار ولو أن الأمور بالسن لكان ههنا من أحق بمجلسك منك). - مرادف «أجاد»:
(فإذا منح الله عبده لسانًا لافظًا وقلبًا حافظًا فقد أجاد له الاختيار ولو أن الأمور بالسن لكان ههنا من أحق بمجلسك منك). ـ جمع «لافظًا»:
دخل الحسن بن الفضل على أحد -------- وعنده كثير من أهل العلم.
يا أمير المؤمنين إن كنت غلامًا فلست بأصغر من ------------
إنما المرء بأصغريه: ------------ و --------
كان الخليفة عنده عدد كبير من أهل العلم.
فهَّم الله الحكمة سيدنا داود.
أحب الحسن بن الفضل أن يتكلم فـ --------- الخليفة.
قال الغلام: ما قدمنا ------ منا ولا ------- منك.
لا تكن ممن يغره حلم الله وثناء الناس عليه فـ -----
جاء مع قومه إلى عمر بن عبد العزيز؛ لتهنئته بـ -------.
سَمَّى وفد الحجاز بـ -------------.