للتواصل
حدِّد واحدًا من مكاسب أدباء المهاجَر بعد استقرارهم في أوطانهم الجديدة. تحقيق الثراء المادي التمتع بحياة اجتماعية كريمة الشعور بالعدالة والمساواة الشعور بالحرية.
س 1: يٌّ من الآتي نقطة اختلاف بين أدباء المهاجَر والديوان؟
س 2: قال الشاعر «نسيب عريضة» متأمِّلًا ذاته: لاحت قصورُ الخَيالِ ... تَعلو متونَ الغَمام يا أختَ روحي تعالي ... أطلتِ فيها المُقام يا أختَ روحي اسمعيني ... من أوج تلك السماء قد كاد يقضي يقيني ... هلَّا أجبتِ النِداء! في ضوء فهمك السياق ما معنى كلمة «لاحت» في البيت الأول؟
س 3: قال الشاعر «نسيب عريضة» متأمِّلًا ذاته: لاحت قصورُ الخَيالِ ... تَعلو متونَ الغَمام يا أختَ روحي تعالي ... أطلتِ فيها المُقام يا أختَ روحي اسمعيني ... من أوج تلك السماء قد كاد يقضي يقيني ... هلَّا أجبتِ النِداء! «يا أخت روحي». ما نوع الأسلوب؟ وما غرضه؟
س 4: قال الشاعر «نسيب عريضة» متأمِّلًا ذاته: لاحت قصورُ الخَيالِ ... تَعلو متونَ الغَمام يا أختَ روحي تعالي ... أطلتِ فيها المُقام يا أختَ روحي اسمعيني ... من أوج تلك السماء قد كاد يقضي يقيني ... هلَّا أجبتِ النِداء! ما العنوان المناسب للأبيات السابقة في ضوء فهمك لها؟
س 5: قال الشاعر «نسيب عريضة» متأمِّلًا ذاته: لاحت قصورُ الخَيالِ ... تَعلو متونَ الغَمام يا أختَ روحي تعالي ... أطلتِ فيها المُقام يا أختَ روحي اسمعيني ... من أوج تلك السماء قد كاد يقضي يقيني ... هلَّا أجبتِ النِداء! ما اللون البياني في قوله: «قصور الخيال»؟ وما سر جماله؟
س 6: قال الشاعر «نسيب عريضة» متأمِّلًا ذاته: لاحت قصورُ الخَيالِ ... تَعلو متونَ الغَمام يا أختَ روحي تعالي ... أطلتِ فيها المُقام يا أختَ روحي اسمعيني ... من أوج تلك السماء قد كاد يقضي يقيني ... هلَّا أجبتِ النِداء! حدِّد ملمحًا من ملامح التجديد في أدب مدرسة المهاجَر يَظهَر جليًّا في الأبيات السابقة