يقول البارودي: جُد بالنَّوالِ فرِزقُ اللهِ مُتَّصلٌ ... ولا تكنْ عن صنيعِ الخيرِ باللاهِي فالبخلُ والجبنُ في الإنسانِ مَنْقصةٌ ... لم يَجْنِها غيرُ سوءِ الظنِّ باللهِ ما غرض الخبر في البيت الثاني؟
النصحالتعجبالتهكمالوعيد