للتواصل
يمكن استخدام قدرة جزيئَي حمض نووي (DNA) مفردَي الشريط على الالتحام في إنتاج --------. جزيء هجين للحمض النووي (DNA) المزدوج الشريط جزيء حمض نووي (DNA) واحد فسيفسائي مزدوج الشريط جزيء حمض نووي (DNA) واحد مستطيل
س 1: هل يمكن ربط الحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبوزي (RNA) بالتهجين؟
س 2: يُمكِن تصنيع الجينات باستخدام آلات الجينات. تَستخدِم هذه الآلات مزيجًا من تقنيات المعلوماتية الحيوية والتقنيات المعملية، بعضُها موضَّح في المُخطَّط الآتي. أيُّ العبارات الآتية تَصِف ما يحدث في الخطوة 2؟
س 3: يُعَدُّ تفاعل البوليميريز المتسلسل (PCR) من التقنيات التكنولوجية الجزيئية المهمة التي تهدف إلى مضاعفة مقطع من الحمض النووي (DNA). أثناء تفاعل البوليميريز المتسلسل، يُهجَّن هذا الحمض النووي بقليلات النيوكليوتيد (تُسمَّى بادئات) التي تُكمِل أجزاءً مُحدَّدة من الحمض النووي المزدوج الشريط. تتمثَّل الخطوة الأولى لهذا التفاعل في تسخين الحمض النووي عند 1 0 0 ∘ C . ما تأثير الخطوة الأولى على الحمض النووي (DNA)؟
س 4: يستخدم بعض العلماء آلة الجينات لتخليق تتابُع الحمض النووي (DNA) لجين اصطناعي سيُشفَّر لبروتين جديد قاموا بتصميمه. بعد اختبار البروتين الجديد المشفَّر من الجين الاصطناعي، قرَّروا تغيير حمض أميني واحد في البروتين لتحسين وظيفته. ما أصغر تغيير توقعوا إجراءه في الجين الاصطناعي الذي قاموا بتصميمه؟
س 5: أيُّ التقنيات الآتية يُمكِن استخدامها لقياس العلاقة التطوُّريَّة بين اثنين من الكائنات الحية؟
س 6: يُمكِن أن تلتقي الأشرطة المفردة للحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبوزي (RNA) التتابعات المُكمِّلة لها وتتطابق معها. ماذا تُسمَّى هذه العملية؟