تسجيل الدخول
مستخدم جديد

صورة
  • الرئيسية
  • بوابة التعليم
  • اختبارات عامة
  • اختبارات تخصصية
  • دليل الحضانات والمدارس
  • دليل الجامعات والمعاهد
  • دليل المدرسين
  • منهجي
  • نتيجة الشهادة الإعدادية
  • الأسئلة الشائعة
  • دليل المستخدم
  • من نحن
  • تواصل معنا
صورة

للتواصل

تسجيل الدخول
مستخدم جديد

  • الرئيسية
  • بوابة التعليم
  • اختبارات عامة
  • اختبارات تخصصية
  • دليل الحضانات والمدارس
  • دليل الجامعات والمعاهد
  • دليل المدرسين
  • منهجي
  • نتيجة الشهادة الإعدادية
  • دليل المستخدم
  • من نحن
  • تواصل معنا
  1. الرئيسية
  2. منهجي
  3. التعليم الأساسي
  4. 1
  5. ثانوي
  6. الثالث الثانوي
  7. اللغة العربية
  8. التجربة الشعرية والوحدة الفنية

اسئلة درس : التجربة الشعرية والوحدة الفنية


أيٌّ من الآتي لا يُسهِم في تحقُّق الوَحدة العضوية؟

عرض السؤال

يقول الشاعر الأندلسي «ابن زيدون» مُناجِيًا أهله في غربته: هل تذكُرونَ غريبًا عادَهُ شَجَنُ ... مِنْ ذِكْرِكُمْ وجَفَا أجْفانَهُ الوَسَنُ؟ يُخْفِي لَواعِجَهُ والشوقُ يَفْضَحُهُ ... فقَدْ تساوَى — لَدَيْهِ — السرُّ والعلنُ يا وَيلَتاهُ، أيبقَى في جوانِحِهِ ... فؤادُهُ وهو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ؟ تُسيطِرُ على الشاعر عاطفة الحزن والأسى، فما سبب ذلك كما تفهم من الأبيات؟

عرض السؤال

س3: أيٌّ من الآتي ليس من عناصر التجرِبة الشعرية؟

عرض السؤال

أُممَ العروبةِ جاءَ يومُكِ فاعلمي ... وإلى مكانِكِ فانهضي وتقدَّمي لكِ في فمِ الأحداثِ دعوةُ صارخٍ ... ينفي القرارَ عن الشعوبِ النُّوَّمِ فدعي المضاجعَ وانفُضي عنك الكَرَى ... وخذي السبيلَ إلى المقامِ الأعظمِ ضُمِّي القُوَى وتجمَّعي في وَحدةٍ ... عربيةٍ تحمي اللواءَ وتحتمِي هذا السبيلُ لكلِّ شعبٍ ماجدٍ ... عالي اللواءِ إلى العروبةِ ينتمِي ما الفكرة الرئيسية للأبيات السابقة؟

عرض السؤال

أُممَ العروبةِ جاءَ يومُكِ فاعلمي ... وإلى مكانِكِ فانهضي وتقدَّمي لكِ في فمِ الأحداثِ دعوةُ صارخٍ ... ينفي القرارَ عن الشعوبِ النُّوَّمِ فدعي المضاجعَ وانفُضي عنك الكَرَى ... وخذي السبيلَ إلى المقامِ الأعظمِ ضُمِّي القُوَى وتجمَّعي في وَحدةٍ ... عربيةٍ تحمي اللواءَ وتحتمِي هذا السبيلُ لكلِّ شعبٍ ماجدٍ ... عالي اللواءِ إلى العروبةِ ينتمِي أيٌّ من الآتي لم يَرِدْ في البيت الأول؟

عرض السؤال

فِيمَ التَّناحُرُ والخَلائِقُ أُخْوَةٌ ... والعَيشُ حقٌّ للجميعِ مُباحُ؟ والدهرُ سَمْحٌ والحياةُ خَصِيبةٌ ... والرزقُ جَمٌّ والبلادُ فِساحُ في البيتين السابقين موسيقى ظاهرة، فما مصدرها؟

عرض السؤال

يَا هَـلْ أُجـالِسُ أقوامًا أُحِبُّهُمُ؟ ... كُنَّا وكانوا على عَهْدٍ فقَدْ ظَعَنُوا أو تحفظون عُهُودًا لا أُضَيِّعُها ... إنَّ الكِـرامَ بحفـظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ إنْ كان عادَكُمُ عيدٌ فَرُبَّ فتًى ... بالشَّوْقِ قد عادَهُ مِن ذِكْرِكُمْ حَزَنُ وأَفْرَدتْه اللَّيالِي مِنْ أَحِبَّتِهِ ... فباتَ يُنْشِدُها ممَّا جَنَى الزَّمَنُ بِمَ التَّعلُّلُ؟ لا أهلٌ ولا وطـنٌ ... ولا نَديمٌ، ولا كـأسٌ، ولا سَكـنُ ما نوع الأسلوب في قول الشاعر: «يَا هَـلْ أُجـالِسُ أقوامًا أُحِبُّهُمُ»؟ وما غرضه؟

عرض السؤال

يقول البارودي: يا راحلًا غابَ صبري بعد فُرْقتِهِ ... وأصبحَتْ أسهُمُ الأشواقِ تُصْمِيني إن كان يُرضِيكَ ما ألقاهُ من كَمَدٍ ... في الحبِّ مُذْ غبْتَ عنِّي فَهْوَ يُرضِيني لم أَلْقَ بَعْدَكَ يَومًا أستبينُ به ... وجهَ المسرَّةِ إلا ظَلَّ يُبكِيني قد كنتُ لا أكتفي بالشَّملِ مُجتمِعًا ... فاليومَ نظرةُ عينٍ منكَ تَكفِيني ميِّز ممَّا يأتي الجو النفسي المسيطر على الأبيات.

عرض السؤال

يقول عبد الرحمن شكري: بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا ... وهمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ ريٌّ ... له ما بتُّ أفتقد الرقادَا ولوْ أنَّ الظلامَ بقدْرِ ما بي ... لَمَا عَرَف الصباحُ له نفادَا وقد كان الزمانُ إِذا رماني ... تَطَرَّقَنِي فعلَّمني السدادَا وناشَتْني الهمومُ ولم أَرُعْها ... كأنَّ لها على حلمي اعتمادَا وزاولْتُ السباق بها فلمَّا ... سبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْ ... عُلُوًّا ما وجدتُ المستزادَا امتزج الفكر بالوجدان في الأبيات السابقة، فأيٌّ من الآتي من نتائج ذلك؟

عرض السؤال

صواب أم خطأ: موضوع التجرِبة الشعرية لا بد أن يكون خاصًّا مُحدَّدًا؟

عرض السؤال

يقول معروف الرُّصافي في قصيدته «المدارس ونهجها»: ابنوا المدارسَ واستقصوا بها الأمَلَا ... حتى نُطاوِلَ في بُنيانها زُحَلَا لا تجعلوا العلمَ فيها كلَّ غايتكم ... بل علِّموا النَّشْءَ علمًا يُنتِج العَمَلَا وأمطِروا رَوْضَها علمًا ومقدرةً ... حتى تفتَّحَ من أزهارها الأمَلَا فتُنبِت العالِمَ الفنَّانَ مخترعًا ... وتُنبِت الفارسَ المِغوارَ والبطلَا ربُّوا البنين مع التعليم تربيةً ... يُمسِي بها ناقصُ الأخلاقِ مُكتمِلَا وثقِّفوهم بتدريبٍ وتبصِرةٍ ... ثقافةً تجعل المُعوَجَّ معتدِلَا ما الفكرة الرئيسية التي تدور حولها الأبيات السابقة؟

عرض السؤال

يقول أحمد شوقي في قصيدته «ذِكرَى المَولِد»: فعلِّمْ ما استطعْتَ لعلَّ جيلًا ... سيأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابَا ولا تُرهِقْ شبابَ الحَيِّ يأسًا ... فإنَّ اليأسَ يَختَرِمُ الشبابَا وما نَيْلُ المَطالِبِ بالتمنِّي ... ولكنْ تُؤْخَذُ الدنيا غِلابَا وما استعصى على قَومٍ مَنالٌ ... إذا الإقدامُ كانَ لهُمْ رِكابَا ما فائدة تنكير كلمة «جيلًا» في البيت الأول؟

عرض السؤال

تقول «نازك الملائكة» في قصيدة «الراقصة المذبوحة»: ارقصي مذبوحةَ القلبِ وغنِّي واضحكي فالجرح رقص وابتسام اسألي الموتى الضحايا أن يناموا وارقصي أنتِ وغنِّي واطمئني هل افتقدت الأبيات السابقة الوحدة العضوية؟ ولماذا؟

عرض السؤال

يقول إيليا أبو ماضي: فَاصْغِي إلى صَوتِ الجَداوِلِ جارِيَاتٍ في السُّفُوحْ واسْتَنْشِقِي الأزهارَ في الجنَّاتِ ما دامَتْ تَفُوحْ وَتَمَتَّعِي بالشُّهْبِ في الأفلاكِ ما دامَتْ تَلُوحْ رسم الشاعر في الأبيات السابقة صورة فنية كلية لبعض مظاهر جمال الطبيعة، فما الوسائل التي اعتمد عليها في إبداعها؟ مثِّل لِمَا تقول.

عرض السؤال

تقول آمال اللطيف: يا سارقَ القلبِ لطفًا لا تفارقْهُ ... ارفُقْ بكلِّ ثمينٍ أنتَ سارقُهُ كم فارسٍ دقَّ بابَ القلبِ مندفعًا ... أرخى الستائرَ حتى مَلَّ طارقُهُ! ما غير حبِّكَ في قلبي أُرتِّلُهُ ... على هضابِ المُنى رفَّتْ بيارقُهُ ما بين نهرينِ ضجَّت كلُّ أسئلتي ... متى ستُطفِئ قلبًا أنتَ حارقُهُ؟ مِتُّ انتظارًا على شطآنِ لهفتنا ... هلَّا أعدْتَ إلى قلبي زوارقَهُ! ما غرض النداء في البيت الأول؟

عرض السؤال

يقول إيليا أبو ماضي: كُنْ بَلْسَمًا إن صار دهرُكَ أَرْقَمَا ... وحلاوةً إنْ صار غيرُكَ عَلْقَمَا أَحْسِنْ وإنْ لم تُجْزَ حتى بالثَّنَا ... أيَّ الجزاءِ الغَيْثُ يَبغِي إنْ هَمَى؟ مَنْ ذا يُكافِئُ زَهرةً فَوَّاحةً ... أو مَنْ يُثِيبُ البلبلَ المُترنِّمَا؟ يا صاحِ خُذْ عِلْمَ المَحَبَّةِ عنهُما ... إني وجدتُ الحُبَّ عِلْمًا قَيِّمَا إلامَ يدعو الشاعر في الأبيات السابقة؟

عرض السؤال

يقول أحمد شوقي: يَمُدُّ الدُّجى في لَوْعَتِي ويَزِيدُ ... ويُبدِئُ بَثِّي في الهوى ويُعِيدُ أَرِقْتُ وعادَتْني لِذِكرى أَحِبَّتي ... شُجونٌ قِيَامٌ بالضُّلوعِ قُعودُ لَقِيتَ الذي لم يَلْقَ قلبٌ مِنَ الهوى ... لكَ اللهُ يا قلبي أَأَنتَ حديدُ؟ ورَوضٍ كما شاءَ المُحِبُّونَ ظِلُّهُ ... لهم ولأسرارِ الغرامِ مَدِيدُ مشَى في حواشيها الأصيلُ فذُهِّبَتْ ... ومارَتْ عليها الحَلْيُ وَهْيَ تَمِيدُ هل تحقَّقت الوحدة العضوية في الأبيات السابقة؟ ولماذا؟

عرض السؤال

: يقول بشارة الخوري في قصيدته «أغضَاضة يا روض؟»: عِشْ أنتَ إني مِتُّ بَعْدَكْ ... وأَطِلْ إلى ما شئتَ صَدَّكْ ما كان ضَرَّكَ لو عَدَلْتَ ... أمَا رأتْ عَيْناكَ قَدَّكْ؟ أنقى مِنَ الفجرِ الضَّحُوكِ ... فهل أعَرْتَ الفجرَ خدَّكْ؟ وأَرَقُّ مِنْ طبعِ النسيمِ ... فهل خلعتَ عليه بُرْدَكْ؟ ما نوع التجربة الشعرية في الأبيات السابقة؟ وما موضوعها؟

عرض السؤال

يقول ابن الرومي في رثاء ابنه: بكاؤكما يَشفِي وإنْ كان لا يُجْدِي ... فجُودَا فقَدْ أَوْدَى نَظيرُكُمَا عندي توخَّى حِمَامُ الموتِ أوْسَطَ صِبْيَتي ... فللهِ كيف اختار واسِطةَ العِقْدِ لقد أنجزَتْ فيه المنايا وعيدَها ... وأخلفَتِ الآمالُ ما كان مِن وعْدِ أُلَامُ لِمَا أُبْدِي عليكَ مِنَ الأسى ... وإني لَأُخْفِي منه أضعافَ ما أُبْدِي وأنتَ وإنْ أُفْرِدْتَ في دارِ وَحْشَةٍ ... فإني بدارِ الأُنْسِ في وَحْشةِ الفَرْدِ ما مصدر الموسيقى في البيت الأول؟

عرض السؤال

يقول أحمد شوقي في قصيدته «ذِكرَى المَولِد»: سَلُوا قلبي غَداةَ سَلا وثابا ... لعلَّ على الجَمالِ له عِتابَا ويُسأَلُ في الحوادِثِ ذو صوابٍ ... فهل ترَكَ الجَمالُ له صوابَا؟ وكنتُ إذا سألتُ القلبَ يومًا ... تولَّى الدمعُ عن قلبي الجوابَا ولو خُلِقَتْ قلوبٌ مِن حديدٍ ... لَمَا حَمَلَتْ كما حمَلَ العَذابَا ما الحقل الدلالي الذي تنتمي إليه ألفاظ الأبيات السابقة؟

عرض السؤال

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! وردت في الأبيات السابقة كلمتان بينهما محسِّنان؛ أحدهما لفظي والآخَر معنوي، فما هما؟

عرض السؤال

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! أيُّ التعبيرات الآتية لا يشتمل على إنشاء غير طلبي؟ وما غرض النهي في قول الشاعرة: «لا تسمعْ لأتراحِي»؟

عرض السؤال

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! ما نوع الصورة في قول الشاعرة: «لا تسمعْ لأتراحِي»؟ وما سر جمالها؟

عرض السؤال

أيٌّ من الآتي ليس من مصادر الموسيقى الظاهرة في الأبيات السابقة؟

عرض السؤال

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! يُمثِّل الحزن والأسى الواضح في الأبيات السابقة عنصرًا من عناصر التجرِبة الشعرية، فما هو؟

عرض السؤال

امتحانات مصر

EGYXAM
الرئيسية   |   بوابة التعليم   |   إختبارات عامة   |   إختبارات تخصصية   |   دليل الحضانات والمدارس   |   دليل الجامعات والمعاهد   |   دليل المدرسين   |   منهجى   |   نتيجه الشهادة الإعدادية   |   الاسئلة الشائعة   |   من نحن   |   تواصل معنا
© جميع الحقوق محفوظة لصالح منصة امتحانات مصر2021
تم التصميم والتطوير بواسطة شركة ESCHIMA للحلول البرمجية