تسجيل الدخول
مستخدم جديد

صورة
  • الرئيسية
  • بوابة التعليم
  • اختبارات عامة
  • اختبارات تخصصية
  • دليل الحضانات والمدارس
  • دليل الجامعات والمعاهد
  • دليل المدرسين
  • منهجي
  • نتيجة الشهادة الإعدادية
  • الأسئلة الشائعة
  • دليل المستخدم
  • من نحن
  • تواصل معنا
صورة

للتواصل

تسجيل الدخول
مستخدم جديد

  • الرئيسية
  • بوابة التعليم
  • اختبارات عامة
  • اختبارات تخصصية
  • دليل الحضانات والمدارس
  • دليل الجامعات والمعاهد
  • دليل المدرسين
  • منهجي
  • نتيجة الشهادة الإعدادية
  • دليل المستخدم
  • من نحن
  • تواصل معنا
  1. الرئيسية
  2. منهجي
  3. التعليم الأساسي
  4. 1
  5. ثانوي
  6. الثالث الثانوي
  7. اللغة العربية
  8. مدرسة أبولُّو

اسئلة درس : مدرسة أبولُّو


رفرفَ القلبُ بجنبي كالذَّبيحْ ... وأنا أهتفُ يا قلبُ اتَّئِدْ فيجيبُ الدَّمعُ والماضي الجريحْ ... لِمَ عُدْنا؟ ليتَ أنَّا لم نَعُدْ يُشِير البيتان السابقان إلى سمة من سمات شعر جماعة «أبولُّو»، فما هي؟

عرض السؤال

يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: ويا صخرةَ العهْدِ أُبْتُ إليكِ ... وقد مُزِّقَ الشَّملُ ما مُزِّقَا أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشهيـ ... ـدِ والشَّيبُ ما كلَّلَ المَفْرِقَا شكا أسرَهُ في حِبالِ الهوى ... ووَدَّ على اللهِ أن يُعتَقَا فلمَّا قضى الحظُّ فكَّ الأسيـ ... ـرِ حنَّ إلى أسرِهِ مُطْلَقَا «المَفْرِق» هو مكان فرق الشعر في الرأس، فما جمعه من الكلمات الآتية؟

عرض السؤال

سُمِّيَت مدرسة «أبولُّو» بهذا الاسم نسبةً إلى إله الفن والنور والجمال عند اليونانيين، فما دلالة ذلك؟

عرض السؤال

من سمات مدرسة «أبولُّو» حب الطبيعة والولع بها وبجمالها، وكذلك اليأس والتشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان، ولا تعارُض بين السمتين. كيف تُعلِّل ما سبق؟

عرض السؤال

ذَوَتِ الصَّبابةُ وانطوَتْ ... وفرغْتُ مِن آلامِهَا إلى أيِّ سمة من سمات شعر جماعة «أبولُّو» يُشِير البيت السابق؟

عرض السؤال

إلى أيِّ السمات الفنية لمدرسة «أبولُّو» يُشِير شيوع استخدام الكلمات: «عروس، عيد، جندول، عطر»؟

عرض السؤال

يقول أحمد زكي أبو شادي في قصيدته «أغاني الصيف»: عُودِي أغاني الصيفِ واستَبِقي الهوى ... في بَثِّ آمالٍ وبعثِ أديبِ مضتِ الشهورُ عليه يرقُب عودةً ... لحنانِ «أَفْرُودِيتَ» بَعْدَ مَغِيبِ غسلتْ بباسمة الأشِعَّةِ جسمَها ... وتعطَّرتْ بتغزُّلي ونَسِيبي وتخطَّرتْ بيـن الأزاهرِ شعلةً ... للحُسنِ وهي تَلَجُّ في تعذيبي فالجوُّ فاضَ حرارةً وتألُّقًا ... والزَّهرُ في ظمأٍ كقلبِ حبيبِ وإذا النسيمُ موقَّفٌ من رهبةٍ ... وإذا مجالُ الحبِّ جِدُّ رهيبِ ما معنى كلمة «يرقُب» في البيت الثاني، كما تفهم من السياق؟

عرض السؤال

أيٌّ من الآتي ليس من أسباب اتجاه شعراء مدرسة «أبولُّو» إلى التجديد والعاطفة الجيَّاشة؟

عرض السؤال

فنسيمُ المساءِ يسرِقُ عِطرًا ... مِن رياضٍ سَحِيقةٍ في الخيالِ في البيت الشعري السابق يتَّضِح بعض السمات المُميِّزة لمدرسة «أبولُّو»، فأيٌّ من الآتي ليس من هذه السمات؟

عرض السؤال

اتجه شعراء مدرسة «أبولُّو» في شعرهم وجهة عاطفية حادة، فأيٌّ من الآتي سبب من أسباب ذلك؟

عرض السؤال

يقول أحمد زكي أبو شادي في قصيدته «أغاني الصيف»: والناسُ تشكو الصيفَ وهْوَ لِمُهجتي ... عِيدٌ مِنَ الأعيادِ غيـرُ مُرِيبِ فإذا الطبيعةُ فيه بين سذاجةٍ ... معسولةٍ وسعادةٍ لكئيبِ لَبِسَتْ أفانيـنَ الدِّثَارِ وإنما ... شفَّتْ ولم تبخَلْ مع التحجيبِ بسطتْ بِساطَ الحُبِّ بين رعايةٍ ... وأبَتْ قيودَ الأسْرِ رغمَ رقيبِ فوهبتُـها قلبـي الذي ما عابها ... يومًا ودانَ لها بأكرمِ طيبِ واستمرأَ الدنيا لأجْلِ نوالِها ... في حالَيِ الهِجرانِ والتقريبِ عُودِي أغاني الصيفِ واستَبِقي الهوى ... في بَثِّ آمالٍ وبعثِ أديبِ ما معنى كلمة «استمرأَ» في البيت السادس، كما تفهم من السياق؟

عرض السؤال

يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: سألتُكِ يا صخرةَ المُلتقَى ... متـى يجمعُ الدهرُ ما فرَّقا؟ فيا صخرةً جمعتْ مُهجتَيْنِ ... أفاءَا إلى حُسْنِها المُنتقَى إذا الدَّهرُ لجَّ بأقدارِهِ ... أجدَّا على ظهرِها المَوْثِقَا قرأْنَا عليكِ كتابَ الحياةِ ... وفضَّ الهوى سِرَّها المُغلَقَا ما معنى «فضَّ» في البيت الرابع، كما تفهم من الأبيات؟

عرض السؤال

صواب أم خطأ: الشعر السياسي من الموضوعات الشعرية التي كتب فيها شعراء مدرسة «أبولُّو» بكثرة؟

عرض السؤال

يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: فيا صورةً في نواحي السَّحابِ ... رأينا بها همَّنا المُغرِقَا لنا اللهُ مِن صورةٍ في الضميرِ ... يراها الفتى كلَّما أَطْرَقَا يرى صورةَ الجُرحِ طَيَّ الفؤا ... دِ ما زال مُلتهِبًا مُحرِقَا ويأبى الوفاءُ عليه اندِمالًا ... ويأبى التذكُّر أنْ يُشفِقَا ما معنى «يأبى» ومضاد «يُشفِق» في البيت الأخير؟

عرض السؤال

صواب أم خطأ: من ملامح التجديد في شكل القصيدة لدى مدرسة «أبولُّو» الميل إلى الموسيقى الهادئة لا الصاخبة؟

عرض السؤال

تعدَّدت الموضوعات الشعرية لدى شعراء مدرسة «أبولُّو»، فأيٌّ من الآتي ليس من هذه الموضوعات؟

عرض السؤال

تأثَّرت مدرسة «أبولُّو» بعدة عوامل ساعدت في تكوين شخصيتها، فأيُّ البدائل الآتية ليس من هذه العوامل؟

عرض السؤال

يقول إبراهيم ناجي في قصيدته «صخرة الملتقى»: نرى الشمسَ ذائبةً في العُبابِ ... وننتظرُ البدرَ في المُرتقَى إذا نشرَ الغربُ أثوابَهُ ... وأطلَقَ في النفسِ ما أطلَقَا نقولُ هَلِ الشمسُ قد خضَّبَتْهُ ... وخلَّتْ به دَمَها المُهرَقَا؟ أَمِ الغربُ كالقلبِ دَامِي الجراحِ ... له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلحَقَا أيُّ الجمل الآتية وردت فيها كلمة «نشرَ» بمعناها في البيت الثاني، كما تفهم من الأبيات؟

عرض السؤال

يقول أحمد زكي أبو شادي في قصيدته «أغاني الصيف»: والناسُ تشكو الصيفَ وهْوَ لِمُهجتي ... عِيدٌ مِنَ الأعيادِ غيـرُ مُرِيبِ فإذا الطبيعةُ فيه بين سذاجةٍ ... معسولةٍ وسعادةٍ لكئيبِ لَبِسَتْ أفانيـنَ الدِّثَارِ وإنما ... شفَّتْ ولم تبخَلْ مع التحجيبِ بسطتْ بِساطَ الحُبِّ بين رعايةٍ ... وأبَتْ قيودَ الأسْرِ رغمَ رقيبِ فوهبتُـها قلبـي الذي ما عابها ... يومًا ودانَ لها بأكرمِ طيبِ واستمرأَ الدنيا لأجْلِ نوالِها ... في حالَيِ الهِجرانِ والتقريبِ عُودِي أغاني الصيفِ واستَبِقي الهوى ... في بَثِّ آمالٍ وبعثِ أديبِ ما مضاد كلمة «شفَّت» في البيت الثالث، كما تفهم من السياق؟

عرض السؤال

«أطياف الربيع، الينبوع، أغنيات على النيل، أغاني الكوخ»، تُشِير أسماء هذه الدواوين إلى سمة من السمات الفنية لمدرسة «أبولُّو»، فما هي؟

عرض السؤال

«الشفق الباكي، الأريج الناعم، العطر القمري» تُشِير هذه التراكيب إلى سمة من السمات الفنية لمدرسة «أبولُّو»، فما هي؟

عرض السؤال

صواب أم خطأ: الإيمان بذاتية التجربة الشعرية من السمات الفنية لمدرسة «أبولُّو»؟

عرض السؤال

أكمل: رائد مدرسة «أبولُّو» هو ............

عرض السؤال

يقول أحمد زكي أبو شادي في قصيدته «أغاني الصيف»: عُودِي أغاني الصيفِ واستَبِقي الهوى ... في بَثِّ آمالٍ وبعثِ أديبِ مضتِ الشهورُ عليه يرقُب عودةً ... لحنانِ «أَفْرُودِيتَ» بَعْدَ مَغِيبِ غسلتْ بباسمة الأشِعَّةِ جسمَها ... وتعطَّرتْ بتغزُّلي ونَسِيبي وتخطَّرتْ بيـن الأزاهرِ شعلةً ... للحُسنِ وهي تَلَجُّ في تعذيبي فالجوُّ فاضَ حرارةً وتألُّقًا ... والزَّهرُ في ظمأٍ كقلبِ حبيبِ وإذا النسيمُ موقَّفٌ من رهبةٍ ... وإذا مجالُ الحبِّ جِدُّ رهيبِ ما معنى كلمة «تَلَجُّ» في البيت الرابع، كما تفهم من السياق؟

عرض السؤال

صواب أم خطأ: من مظاهر التجديد في شكل القصيدة عند مدرسة «أبولُّو» استخدام الشعر المرسل؟

عرض السؤال

امتحانات مصر

EGYXAM
الرئيسية   |   بوابة التعليم   |   إختبارات عامة   |   إختبارات تخصصية   |   دليل الحضانات والمدارس   |   دليل الجامعات والمعاهد   |   دليل المدرسين   |   منهجى   |   نتيجه الشهادة الإعدادية   |   الاسئلة الشائعة   |   من نحن   |   تواصل معنا
© جميع الحقوق محفوظة لصالح منصة امتحانات مصر2021
تم التصميم والتطوير بواسطة شركة ESCHIMA للحلول البرمجية