للتواصل
السبب فى مواء الهرة الجوع.
من يطلب الحرية يعد متسولًا.
الحرية حق طبيعى من حقوق الإنسان.
تعلم المنفلوطى فى ------------------
فزع المنفلوطى لأمر الهرة وأهمه همها، وقال لعلها -----------
أحضر المنفلوطى للهرة طعامًا فعافته و -------------------- عنه
لم تحفل الهرة بما قدمه المنفلوطى من طعام أو شراب.
"فأثر منظرهـا فى نفسى تأثيرًا شديدًا، حتى تمنيت أن لو كنت سليمان فأفهم لغة الحيوان لأعرف حاجتها وأفرج كربتها". ـ مرادف «أفرج»:
"فأثر منظرهـا فى نفسى تأثيرًا شديدًا، حتى تمنيت أن لو كنت سليمان فأفهم لغة الحيوان لأعرف حاجتها وأفرج كربتها". ـ جمع «كربة»:
"فأثر منظرهـا فى نفسى تأثيرًا شديدًا، حتى تمنيت أن لو كنت سليمان فأفهم لغة الحيوان لأعرف حاجتها وأفرج كربته". ـ تنظر الهرة إلى المنفلوطى نظرات:
"وكان باب الغرفة مغلقًا فرأيت أنها تطيل النظر إليه وتلتصق بى كلما رأتنى اتجه نحوه فأدركت غرضها". ـ مرادف «أدركتُ»:
"وكان باب الغرفة مغلقًا فرأيت أنها تطيل النظر إليه وتلتصق بى كلما رأتنى اتجه نحوه فأدركت غرضها". ـ جمع «نحو»:
"وكان باب الغرفة مغلقًا فرأيت أنها تطيل النظر إليه وتلتصق بى كلما رأتنى اتجه نحوه فأدركت غرضها". ـ غرض الهرة هو الحصول على:
أجب عن السؤال التالى: كيف فهم الكاتب غرض القطة؟
أجب عن السؤال التالى: ما سبب مواء القطة؟ وماذا فعل الكاتب عندما عرف غرضها؟
أجب عن السؤال التالى: كيف صار حال القطة بعدما نالت حريتها؟
ولد المنفلوطى بمحافظة -------- فى صعيد مصر.
استيقظ المنفلوطى فجر يوم على صوت ------------
كانت الهرة تتمسح بالكاتب وتلح فى ذلك -------------------
أهمل الكاتب شأن القطة ولم يهتم بها.
تمنى الكاتب أن يكون داود ليفهم لغة الحيوان.
من عاش محرومًا من الحرية عاش فى ظلمة حالكة.
تحولت حالة الهرة إلى غبطة وسرور عندما نالت حريتها.
(استيقظت فجر يوم من الأيام على صوت هرة تموء بجانب فراشى، وتتمسح بى، وتلح فى ذلك إلحاحًا غريبًا، فراعنى أمرها وأهمنى همها). ـ مرادف «تتمسح بى »:
(استيقظت فجر يوم من الأيام على صوت هرة تموء بجانب فراشى، وتتمسح بى، وتلح فى ذلك إلحاحًا غريبًا، فراعنى أمرها وأهمنى همها). ـ جمع «هرة»:
(استيقظت فجر يوم من الأيام على صوت هرة تموء بجانب فراشى، وتتمسح بى، وتلح فى ذلك إلحاحًا غريبًا، فراعنى أمرها وأهمنى همها). ـ مضاد «راعنى»
(وقلت: لعلها جائعة فنهضت وأحضرت لها طعامًا فعافته وانصرفت عنه، فقلت لعلها ظمأى فأرشدتها إلى الماء فلم تحفل به). ـ مرادف «عافته»:
(وقلت: لعلها جائعة فنهضت وأحضرت لها طعامًا فعافته وانصرفت عنه، فقلت لعلها ظمأى فأرشدتها إلى الماء فلم تحفل به). ـ مذكر «ظمأى»:
(وقلت: لعلها جائعة فنهضت وأحضرت لها طعامًا فعافته وانصرفت عنه، فقلت لعلها ظمأى فأرشدتها إلى الماء فلم تحفل به). ـ مضاد «أرشدتها»:
أجب عن السؤال التالى: ماذا وجد الكاتب بجانب فراشه؟ وما أثر ذلك عليه؟
أجب عن السؤال التالى: فيم فكر المنفلوطى عندما رأى الهرة؟ وماذا فعلت؟
أجب عن السؤال التالى: ماذا تمنى الكاتب فى هذا الموقف؟ ولماذا؟
