للتواصل
ما مُبرِّر العقاد لكتابته في المدح على الرغم من مأخذه على الإحيائيين اهتمامهم الزائد بشعر المناسبات؟ المدح ليس من شعر المناسبات. أنه يمدح دون مُقابِل ماد أن ذلك كان في بداية حياته الأدبية. المدح الصادق ليس عيبًا.
س 1: أجب عن السؤال الآتى: فيم اختلفت جماعة الديوان مع مطران؟ وفيم اتفقوا؟
س 2: أجب عن السؤال الآتى: تخطت فكرة الوحدة العضوية عند الديوانيين من القصيدة إلى الديوان.
س 3: أجب عن السؤال الآتى: يقول المازنى: لبست رداء الدهر عشرين حجة وثنتين يا شوقى إلى خلع ذا البرد عزوفًا عن الدنيا ومن لم يجد مرادًا لآمال تعلل بالزهد استنتج من البيتين السابقين سمة من سمات الديوانين.
س 4: اهتم الديوانيُّون بوضع عنوان للقصيدة، وتجاوزوه إلى وضع عنوان ..............
س 5: يقول العقاد في قصيدته «الدينار في طريقه المرسوم»: لَمَّا بَدَا الدينارُ من ... بابِ الخِزانةِ في السماءْ نادى المُوَكَّلُ ثَمَّ بالـ ... أرزاقِ أين ترى الثَّوَاءْ؟ قال: انطلِقْ في الخافِقَيْـ ... نِ إلى فتًى جمِّ الشقاءْ قد بات ممنوعَ الغذا ... ءِ وراح مقطوعَ الكِساءْ فاذهبْ إليه ومَنِّهِ ... بعضَ السعادةِ والرجاءْ فأجابه الدينارُ وهْـ ... ـو يكاد يجهش بالبكاءْ سيطول بحثي عنه في ... وادي الخمولِ ولا لقاءْ ما مرادف كلمة «الثَّوَاء» في ضوء السياق السابق
س 6: ميِّز ممَّا يأتي ما يُعَدُّ مِن طُرُق المواجهة حين تصادمت آمال شباب الديوان بالواقع الاستعماري البغيض.