للتواصل
يقول أحمد شوقي: شبابَ النِّيلِ إنَّ لكم لَصَوْتًا ... مُلَبًّى حِينَ يُرفَع مُستجابَا حدِّد موضع الإطناب في البيت السابق، وبيِّن وسيلته. إنَّ لكم لَصَوْتًا، اعتراض. حِينَ يُرفَع مُستجابَا، تذييل مُستجابَا، احتراس. مُلَبًّى حِينَ يُرفَع، تكرار.
س 1: «لولا أمي لكنتُ من الضائعين». حدِّد موضع الإيجاز ونوع المحذوف في الجملة السابقة.
س 2: يقول «الحسن بن علي» في خطبة له: «إنَّ اللهَ لا مُعَقِّبَ لحكمِهِ، ولا رادَّ لقضائِهِ». ما العلاقة بين الجملة الثانية والجملة الأولى؟
س 3: يقول الشاعر ابن مطروح: لا أنتهي لا أنثني لا أَرْعَوِي ... ما دمتُ في قيدِ الحياةِ ولا إذا استخدم الشاعر في البيت السابق الإيجاز بالحذف، فما المحذوف؟ وما تقديره؟
س 4: أيٌّ من الآتي ليس به إيجاز بالقصر؟
س 5: يقول «أبو نواس»: عَرَمَ الزَّمانُ على الَّذين عَهِدتُهُمبِكَ قَاطِنِينَ وللزَّمانِ عُرامُ [عُرام: أذى وشراسة وشِدَّة]. في البيت السابق إطناب، فوضِّح صورته، وبيِّن الغرض منه.
س 6: يقول حافظ إبراهيم في مدح أحد الوجهاء: وإنْ كُنتَ في رَوضٍ تغنَّتْ طُيورُهُ ... وصاحَتْ على الأفنانِ: يحرُسُكَ اللهُ جملة «يحرُسُكَ اللهُ» إطناب غرضه............